ما هو نظام تايزين TIZEN (تحديث ب اخر الاخبار )


بسم الله الرحمن الرحيم كنت قد تناولت معكم منذ فترة عن اوائل الاخبار التى كانت تعرف عن نظام تشغيل TIZEN   وكنت اتابع معكم كل جديد فى تتطورات الامر 
ولقد اقترب ساعة الصفر فنظام تايزين على وشك الاطلاق فى هذه السنة 
لذلك لقد قمت بحذف كل التدوينات السابقة وجعلت تلك التدوينة هى الرئيسة عن كل شئ عن النظام حيث انها تشتمل كل ما تريد معرفته عن ذلك النظام الرائع واخر اخباره

محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

10 أشياء يجب أن تعلمهم عن مشروع Ara أول هاتف قابل للتخصيص من جوجل
















مشروع شركة جوجل Ara وهو الذي يقدم لك إمكانية بناء هاتفك وإختيار مواصفاته كما تشاء لن يكون متوفر في هذا العام ولكن سيتوفر في بداية عام 2015.

مشروع Ara هو جزء من مجموعة المشاريع والتكنولوجيا المتقدمة (Advanced Technology and Projects) الخاص بشركة موتورلا ولكن جوجل عندما قامت ببيع موتورلا لشركة لينوفو أحتفظت بهذا الجزء من موتورلا كما ذكرنا المشروع يُتيح لك بناء هاتفك الخاص فقط ستقوم بشراء اللوحة التي سيتم تركيب الأجزاء عليها والمعروفة حالياً بأسم Endo ومن بعدها شراء باقي الوحدات لتركيبها على اللوحة.

محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

أندرويد 4.4 قادم إلى هواتف إكسبيريا زد في مايو


قبل ما يقرب من شهر، أطلقت شركة سوني تحديث أندرويد 4.4 كيت كات لثلاثة هواتف، إكسبيريا زد وزد1 وزد1 ألترا. لكن يبدو أن الشركة اليابانية تخطط لإطلاق التحديث نفسه لبقية هواتف إكسبيريا من فئة زد.
أكدت سوني أن آخر تحديث من أندرويد 4.4.2 كيت كات قادم لهواتف إكسبيريا زد وزد إل وزد آر، وكذلك للأجهزة اللوحية من نوع إكسبيريا زد.
وسيتم الإطلاق بدءاً من شهر مايو وحتى نهاية شهر يونيو. ربما يعتبرها بعض المُستخدمين فترة طويلة، لكن هذا الخبر في حدِّ ذاته يدل على أن سوني قد أوفت بوعدها.
لا تسعى سوني لإطلاق التحديث لمجرد مستخدمي الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية من فئة زد وحسب، وإنما تعمل سوني على محاولة توسعة إطلاق تحديثات أندرويد كيت كات إلى بقية أجهزتها المحمولة الأخرى.
هل سيزيد التحديث من جودة أداء هواتفكم؟ هذا ما نود معرفته منكم إن شاء الله آنذاك.
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

فيس بوك تُضيف إمكانية معرفة أماكن الأصدقاء القريبين على الخريطة


بدأت شركة فيس بوك بطرح ميزة جديدة لمستخدمي شبكتها الاجتماعية تدعى Nearby Friends، والتي تتيح للمستخدم إمكانية معرفة وجود أحد الأصدقاء بالقرب منه، وتعطيه تنبيهًا ليحدد مكان صديقه تمامًا.
هذه الميزة يمكن لك تشغيلها أو إيقافها، وتقوم بإعلامك في حال أصبح أحد أصدقائك في نفس المكان الموجود به أنت تقريبًا، وذلك بهدف أن تتمكن من التواصل معهم بشكلٍ مباشر وشخصي بعيدًا عن الإنترنت.
ويمكن لك بسهولة إيقاف أو تشغيل هذه الميزة، بالإضافة إلى تفعيلها لمجموعة محددة من المستخدمين، فمثلًا يمكنك تفعيل هذه الميزة لمجموعة الأصدقاء المقربين فقط، ليتم إظهار مكان تواجدك فقط لهذه المجموعة.
ويتطلب عمل هذه الميزة أن تكون مفعّلة لدى الطرفين، فعلى أصدقائك أيضًا تفعيل الميزة ليظهر مكان تواجدك لديهم وعلى العكس، كما أنها تتطلب مشاركة موقعك الجغرافي باستخدام الميزة، ويمكن تحديد صديق واحد لمشاركة موقعك معه ولفترة زمنية محددة يمكنك تحديدها.
وتتيح الميزة إمكانية مشاركة موقعك الجغرافي بدقة أكثر، لتتمكن من لقاء أصدقائك دون الحاجة للاتصال بهم وإخبارهم بمكان تواجدك تمامًا. بالإضافة إلى إمكانية متابعة نشاط أصدقائك في السفر، لتقوم باقتراح أماكن جيدة لهم في حال قاموا بالسفر لمكان تعرفه.
هذه الميزة ستكون موجودة على تطبيق فيس بوك لكلٍ من أندرويد و iOS خلال الأسابيع القليلة القادمة في الولايات المتحدة الأمريكية، ولم تحدد الشركة موعدًا لوصول هذه الميزة لجميع مستخدمي الشبكة الاجتماعية حتى الآن.
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

“جوجل” تعتزم إطلاق أول هواتف “آرا” في يناير القادم


كشفت شركة “جوجل” الثلاثاء عن تفاصيل جديدة تتعلق بمشروع هاتفها ذي المكونات القابلة للتغيير “بروجكت آرا” Project Ara، وذلك في إطار أول مؤتمر من سلسلة مؤتمرات تعقدها الشركة للتعريف بمشروعها الطموح.
ويهدف المؤتمر الخاص بالمطورين، والذي يأتي بعد أيام من إطلاق أول عدة تطوير للمشروع، إلى إعطائهم فهمًا أشمل عن كيفية الاستفادة من المنصة، وتطوير القطع القابلة للتبديل الخاصة بها.
وقال ” بول إيريمنكو” القائم على مشروع “آرا” إن هناك مؤتمرين آخرين سيعقدان في تموز/يوليو وأيلول/سبتمبر القادمين تمهيدًا لإطلاق أول هاتف “آرا” مطلع العام القادم وتحديدًا في كانون الثاني/يناير 2015.
ولما كان نظام “أندرويد” التابع لشركة “جوجل” بوضعه الحالي لا يدعم العمل مع مثل هذه الأنواع من الأجهزة الذكية، أكد إيريمنكو أن الشركة ستصدر تحديثًا للنظام في كانون الأول/ديسمبر القادم، وهو التحديث الذي سيجعل النظام يدعم المشغلات Drivers – مثل أجهزة الحاسب الشخصي التقليدية – الضرورية لعمل المكونات المختلفة.
وقال إيريمنكو إن أول هاتف يصدر للمطورين سيكون “هاتف عام رمادي” بتكلفة 50 دولارًا، ومع أنه لم يكشف عن تفاصيل سعر التجزئة النهائي، أضاف إيريمنكو أن الهاتف المرتقب سيجري تصميمه بصورة تجعل المستخدم يخرجه بالشكل الذي يريد.
وتعتزم “جوجل” توفير “مُكوِّن آرا” Ara Configurator وهو الأداة التي ستمكن المستخدمين من خلق المظهر الذي يرغبون لهواتفهم، مثل استيراد صورة إلى هذه الأداة وإخراج هاتف على نمط الصورة من حيث اللون وغير ذلك.
ويقول إيريمنكو إن إحدى حسنات منصة “آرا” هو تمديد المدة التي يحتاجها المستخدمون لتبديل هواتفهم، ولما كان المستخدم – مع “آرا” – قادرًا على تبديل المكونات الفردية، مثل المعالج أو الكاميرا، ستكون لأجهزة “آرا”دورة حياة أطول.
وبخلاف الهواتف الذكية النمطية التي تحتاج للاستبدال على الأقل مرة كل عامين، يقول إيريمنكو إن “جوجل” تتوقع أن تدوم أجهزة “آرا” حتى 5 أو 6 سنوات.
يُذكر أن مجموعة “المشاريع والتقنية المتقدمة” ATAP هي المسؤولة عن تطوير مشروع “آرا”، وهو المجموعة التي احتفظت بها الشركة تحت إدارتها بعدما قررت بيع شركة صناعة الهواتف “موتورولا موبيليتي”، والتي تبنت المشروع العام الماضي، إلى “لينوفو” مقابل 2.91 مليار دولار أمريكي.
المصدر : البوابة العربية لاخبار التقنية 
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

توشيبا تمهد لصناعة ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير


أكدت شركة “توشيبا” على إمكانية تطويع التقنية المستخدمة في مشروع “آرا” Project Ara، الخاص بصناعة هواتف ذكية بقطع قابلة للتغيير، لإنتاج ساعات ذكية بقطع يمكن تغييرها أيضاً.
وتطور وحدة “المشاريع والتقنية المتقدمة” ATAP المملوكة لشركة “جوجل” مشروع “آرا”، وتعد “توشيبا” أحد المساهمين في المشروع المنتظر أن يطلق أول أجهزته للمستخدمين أوائل العام المقبل.
واستعرض شاردول كازي، نائب رئيس “توشيبا” للتقنية، كيفية الاعتماد على التقنية المطورة ضمن مشروع “آرا” لإنتاج ساعات ذكية تتيح لمستخدمها تغيير قطعها عند الحاجة لتعديل مواصفاتها خلال مؤتمر عقدته “جوجل” للمطورين من أجل التعريف بالمشروع.
وقال كازي “يمكن الاستفادة من طريقة تغيير القطع المستخدمة في هواتف آرا في الساعات الذكية وأجهزة أخرى، وذلك لإتاحة الفرصة لتغيير مكوناتها وتعديل مميزاتها في أي وقت دون الحاجة للتخلي نهائياً عن الساعة”.
وأوضح نائب رئيس “توشيبا” أن إنتاج ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير لاتزال فكرة في مراحلها الأولى، حيث تحتاج للخضوع إلى التطوير قبل الخروج بمنتج نهائي يمكن استعماله من قبل المستخدمين.
وتقوم فكرة الأجهزة الذكية ذات القطع القابلة للتغيير على وجود هيكل أساسي للجهاز إضافة إلى قطع منفصلة قابلة للتركيب عليه، وهي القطع التي تمثل المكونات الداخلية في الأجهزة العادية مثل المعالج وذاكرة التخزين وذاكرة الوصول العشوائي والكاميرا.
وتعتزم “جوجل” باستخدام الهواتف المصنعة ضمن مشروع “آرا” تقليل المخلفات الإلكترونية الناتجة عن عملية استبدال الهواتف التالفة والتجديد بالهواتف الحديثة، ويرى “بول إيريمنكو”، المهندس القائم على المشروع، أن الهواتف الذكية النمطية تحتاج للاستبدال مرة على الأقل كل عامين، إلا أن أجهزة “آرا” ستدوم حتى 5 أو 6 سنوات.
يذكر أن “جوجل” تنوي طرح الهيكل الأساسي لهواتف “آرا” الذكية في ثلاثة طرازات مختلفة الحجم، على أن تكون القطع قابلة للعمل مع كافة الطرازات المتاحة من الجهاز.
مخطط استعرضته "توشيبا" لتوضيح امكانية انتاج ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير
مخطط استعرضته “توشيبا” لتوضيح امكانية انتاج ساعات ذكية بقطع قابلة للتغيير

المصدر  : البوابة العربية لاخبار التقنية 
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

“كوالكوم” تكشف عن معالجين جديدين بمواصفات قوية


كشفت شركة “كوالكوم” اليوم الإثنين عن معالجين جديدين تقول إنهما يمثلان الجيل القادم من معالجات الهواتف الذكية، وهما “سنابدراجون 810″ و “سنابدارجون 808″.
والجيل القادم من معالجات الهواتف الذكية، وفق تصور “كوالكوم”، هو تلك القادرة على منح المستخدمين سرعات إنترنت أعلى والعمل وفق معمارية 64 بت، فضلًا عن دعم الفيديو بالدقة الفائقة “ألترا إتش دي”.
ومع أن نظام “أندرويد” المشغل لمعظم الأجهزة الذكية العاملة بمعالجات “كوالكوم” لا يدعم معمارية 64 بت بعد، سيأتي معالجا “كوالكوم سنابدراجون 810″ و “كوالكوم سنابدراجون 808″ الجديدين، واللذان لن يظهرا في الأسواق حتى مطلع العام القادم 2015، بمعمارية 64 بت.
وليس هاذين المعالجين أول من يأتي بمعمارية 64 بت من معالجات الشركة، حيث كشفت  ”كوالكوم” عن أول معالج بمعمارية 64 بت في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وهو المعالج “سنابدراجون 410″.
فبعد أن قامت شركة “آبل” العام الماضي بإطلاق هاتف “آيفون 5 إس” مع معالج بمعمارية 64 بت، تسعى العديد من الشركات ومن ضمنهم “كوالكوم” اللحاق بـ “آبل” والدخول في سوق معالجات 64 بت التي من شأنها تقليل الفجوة – من حيث الأداء – بين معالجات الأجهزة الذكية منخفضة الاستهلاك للطاقة وبين المعالجات المستخدمة في أجهزة الحاسب الشخصي المحمولة والمكتبية، إضافة إلى الخوادم.
وعن الفريق الرئيسي بين المعالجين الجديدين، تقول “كوالكوم” إن “سنابدراجون 810″ يدعم تسجيل وتشغيل الفيديو بالدقة الفائقة أو ما يُعرف اصطلاحًا بـ “فور كيه” 4K، بينما يدعم الثاني “سباندراجون 808″ الفيديو بدقة “تو كيه” 2K.
ويُضاف إلى ذلك أن الفرق بين معالج “سباندراجون 810″ و معالج “سنابدراجون 808″ هو أن الأول يأتي بثماني أنوية بينما يأتي الثاني بست أنوية.
وتُعتبر “كوالكوم” رائدة في سوق الأجهزة الذكية، حيث تسيطر الشركة على سوق الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد” التابع لشركة “جوجل”، وذلك بالرغم من المحاولات التي تقوم بها عدد من الشركات مثل “سامسونج” و “إنفيديا” و “إنتل” للسيطرة على هذا السوق.

المصدر :البوابة العربية لاخبار التقنية 
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

“آبل” تختبر في كوريا شاشات من نوع OLED لتلفازها المرتقب iTV


أفاد تقرير إخباري من كوريا الجنوبية أن شركة “آبل” تعمل حاليًا على اختبار شاشات بقياس 65 بوصة موجهة لأجهزة التلفاز.
ووفقًا لمحلل كوري يُدعى “لي سيونج وو”، تعمل إحدى شركات تصنيع الشاشات الكورية حاليًا على تصنيع شاشات من نوع “أولد” OLED كعينات لاستخدامها في “آي تي في” iTV، وهو جهاز التلفاز الذي يتوقع أن تشرع شركة “آبل” بإنتاجه على نطاق واسع العام القادم.
ونقلت صحيفة “كوريا هيرالد” عن المحلل الذي يعمل لدى شركة “آي بي كيه سيكيوريتيز” IBK Securities أنه من غير المؤكد أن تستخدم “آبل” هذه الشاشات في “آي تي في” المرتقب، إذ إنها ما تزال تجري اختبارات.
ومع أن الصحيفة لم تحدد اسم المصنع الذي تتعامل معه “آبل”، أشار موقع “برايت واير” BrightWire إلى أنه قد يكون شركة “إل جي ديسبلاي” LG Display.
ويرى المراقبون أن المفاجئ في التقرير، إن صح ما ورد فيه، هو اختيار شركة “آبل” لشاشات من نوع “أولد” وهي التي عُرِف عنها تفضيلها لشاشات “إل سي دي” LCD، ذلك أنه من الصعب تصنيع الشاشات بقياسات كبيرة من النوع الأول، الأمر الذي سيجعلها باهظة الثمن.
وأشار التقرير إلى أن السبب في تأخر شركة “آبل” في إطلاق جهاز التلفاز “آي تي في” هو محاولتها التحول من شاشات “إل سي دي” إلى “أولد”.
ومع أن معدل إنتاج شاشات من نوع “أولد” ما يزال غير مرتفع لعمليات الإنتاج الشاملة، أشار التقرير إلى أنها تُعتبر الأفضل لأجهزة التلفاز، ذلك نظرًا للدقة العالية التي توفرها فضلًا عن إمكانية جعلها منحنية.
ومنذ سنوات والأنباء تشير إلى عزم شركة “آبل” إطلاق تلفاز ذكي باسم “آي تي في”، ومن المتوقع أن يجري ذلك العام الجاري، خاصة بعد أن كرر الرئيس التنفيذي للشركة “تيم كوك” مرارًا أن هناك فئات جديدة من المنتجات قادمة عام 2014.
وبدخول شركة “آبل” إلى سوق أجهزة التلفاز الذكية ستكون في منافسة مع العديد من الشركات التي تسيطر عليه، من بينهم منافستها الأقوى “سامسونج” التي تنتج أجهزة تلفاز منحنية بقياسات كبيرة ومن نوع “أولد”.\
المصدر :البوابة العربية لاخبار التقنية 
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

قراصنة “أنونيموس” يبدأون هجوم إلكتروني على إسرائيل دعمًا لفلسطين

بدأ قراصنة تابعين لمجموعة “أنونيموس”، إضافة إلى عشرات من قراصنة الإنترنت حول العالم، في شن هجمات إلكترونية ضد مواقع إسرائيلية ضمن عملية واسعة النطاق لدعم القضية الفلسطينية أطلق عليها اسم OpIsrael#.
واستهدفت الهجمات الإلكترونية التي بدأت مع الساعات الأولى من اليوم الاثنين، الموافق السابع من أبريل، مواقع إسرائيلية حكومية وغير حكومية، وذلك في محاولات لإختراقها بهدف الحصول على معلومات منها، أو إيقافها عن العمل عبر توجيه هجمات الحرمان من الخدمة.
وتوقف موقع وزارة التعليم الإسرائيلية، cms.education.gov.il، لبعض الوقت جراء هجمات الحرمان من الخدمة، كما سقطت مواقع تابعة لعدة شركات إسرائيلية، ومواقع أخرى على النطاق Co.il الإسرائيلي.
وحرصت مجموعات كبيرة من القراصنة المشاركين في الهجمات على كتابة رسائل موجهة للحكومة الإسرائيلية وداعمة للقضية الفلسطينية 
على الصفحات الرئيسية للمواقع المخترقة، إضافة إلى نشر صور خاصة بعمليةOpIsrael#.
وكتبت مجموعة من القراصنة العرب، أطلقت على نفسها اسم “منظمة أنونيموس الدولية،” رسالة موحدة على المواقع التي أخترقتها جاء في مجملها “نحن قراصنة عرب ومسلمون، نبلغكم أننا لن ننسى فلسطين، إنها في قلوبنا، لا تنسوا ذلك”.
وبجانب الهجمات الإلكترونية، سرب قراصنة مشاركين في الهجمات مجموعة من أرقام الهواتف زعموا أنها تابعة لشخصيات في الحكومة الإسرائيلية، وذلك في قائمة خالية من الأسماء أو أي معلومات أخرى عن أصحاب تلك الهواتف.
ونشر القرصان المغربي رشيد اليماني، أحد المشاركين في الهجمات الإلكترونية، بيانات مسربة أخرى أكد أن لحسابات حكومية، وهي البيانات التي تضمنت عناوين بريد إلكتروني تابعة للحكومة الإسرئيلي إضافة إلى أسماء مستخدميها وكلمة السر الخاصة بهم.
وينتظر أن تستمر الهجمات الإلكترونية طيلة اليوم الأثنين في استهداف المواقع الإسرائيلية ضمن العملية #OpIsrael، وهي العملية التي كانت قد نجحت العام الماضي في اختراق وإيقاف مجموعة كبيرة من المواقع الإسرائيلية الحكومية وغير الحكومية، مما دعى بعض الصحف الناطقة بالعبرية في وصفها بأكبر هجمة إلكترونية ضد إسرائيل.

المصدر : البوابة العربية لاخبار  التقنية 
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

“مايكروسوفت” تكشف عن نسخة من خدمة “سكايب” موجهة للإذاعات


كشفت شركة “مايكروسوفت” اليوم الإثنين عن نسخة خاصة وجديدة من خدمة الدردشة التابعة لها “سكايب”، موجهة للمذيعين، أطلقت عليها اسم “سكايب إكس تي” Skype XT.
وقالت الشركة في منشور لها على مدونة “سكايب”، إن هذه الخدمة تأتي نتيجة لعملية الاستحواذ الأخيرة التي قامت بها “سكايب” على شركة “كات أند ماوس” التي توفر أجهزة وبرمجيات عالية الجودة تجعل من الخدمة مثالية للاستخدام في بيئة ستديوهات الإذاعات.
وأوضحت “مايكروسوفت” أن “سكايب تي إكس” هي عبارة عن برنامج يمتاز بقدرته على توفر مخرجات صوتية ومرئية عالية الجودة تربط الإذاعات ومنتجي الوسائط المتعددة مع الناس خارج ستديوهاتهم.
ويمكن لخدمة “سكايب تي إكس” التي أكدت الشركة أنها ستكون متوفرة خلال العالم الجاري، التعامل مع العديد من المكالمات في آن واحد وعبر واجهة واحدة، كما أنها تسهم في التخلص من مشتتات الانتباه مثل الإشعارت والإعلانات.
وتستهدف الخدمة الجديدة من “مايكروسوفت” على وجه الخصوص محطات الإذاعة الصغيرة منها والكبيرة والتي تتواصل مع ضيوف برامجها عبر “سكايب”.
ولم تكشف “مايكروسوفت” عن سعر أو الموعد المحدد لخدمة “سكايب تي إكس” لدى طرحها، ولكنها اكتفت بالقول إنها ستنشر المزيد من تفاصيل الخدمة الجديدة خلال الأشهر القادمة.

المصدر :البوابة العربية لاخبار التقنية 
محمد هشام

طالب مصرى 20 سنة مهووس بكل ما هو جديد فى عالم التقنية واهتم بمجال البرمجة وادرسه بجانب معلومات فى المجالات التقنية الاخرى وقررت ان اكون كمدون لانشر معلوماتى بين الناس ولارثاء المحتوى العربى

جميع الحقوق محفوظة © 2013 مدونة تك Modwana Tech l